في صنعاء في انتظار مستنيين
حياتي
وهذا هو أول
يطرق بابي
من قبل اثنين من النساء
لدي ملامح لهذا البحث
وجهها جميل مختلفة للمعدات الأصلية
إذا اخترت هنا
ماذا لو كان هناك
إذا اخترت هناك
هنا سوف يصب
وأود أن اختيار كل من
تقوم بتقسيم عادل الأوامر
أشعر بعدم الارتياح حقا
لتقييم جميلة
ولكن لدي قوله
التي أركب...
هناك ينتظر فقط
كما لو أنني لست متأكدا حتى
أخبار من الحبر
نادرا ما يلتقي وجها لوجه
لكني أعرف أنه المؤمنين
وهنا لا تزال تنتظر
يجري واضح في عيني
أنا لا الغرير لك
أنا على استعداد لانتظار القول الفصل
للأسف أنا شجاعة يمكنك التقاط
تلقيت مذكرة
موجز الكتابة
وقال انه مستعد للاستقالة
ويغفر
وقال ان الفكر كان حلما
وجاء ذلك فقط...
لاختبار...
No comments:
Post a Comment